في ليلة تعد من ليالي العمر .. كان لها تفوق كتفوق متفوقيها .. تفوق فيها كل شيء .. تحت قبتها الذهبية .. كان لمجالس قبيلة السهول موقع قبيلة السهول الرسمي تفوقها في الحضور .. كـ عادتهم في الانتماء لهذه القبيلة العريقة .. كيف لا وهي تعشق كل ألوان التفوق ..
عندما نقول الكل متفوق .. نعني ذلك .. ونقصر في وصفه .. لـ أنه أكبر من أن يوصف ..
محاور التفوق كثيرة :
- الطلبة والطلاب المتفوقون وذوي الدراسات العليا وهم ديدن هذا الحفل .. صوته وصداه .
- اللجنة المنظمة لهذا الحفل .. نجم دائما يُسمع صداه من رائع أداه .. يبذل بصمت .. يضحي .. عنهم تتحدث أفعالهم .. نجاح دائم .. نأمل لهم دوام التفوق.
- راعي الحفل .. رجل عرف عنه حبه لقبيلة السهول ..وتقديره لتاريخها الحافل والمشرف .. ودعمه للعلم والتعليم
- داعم الحفل .. رجلٌ بذل .. قدم .. دعم .. وفاءاً لقبيلته .. وحبا وانتماءاً لها.
- مجالس قبيلة السهول الموقع الرسمي لقبيلة السهول .. بها يكتمل التفوق .. التي دائما ماتكون في قلب .. الحدث .. وصانعته .. بل هي قلب القبيلة النابض .. ورئتها التي تتنفس من خلالها .. يجمعهم حبها .. وحب من يحبها .. تنتمي لها قولاً وعملاً .. أبطال لهم بصمتهم .. بصمتهم دائما علو الهرم .. وشموخ القبيلة ..
- لجان الجائزة العلمية .. أخلصوا النية في العمل .. وكانت النجاح حليفهم وبتفوق
حفل إكتمل تفوقه بكل أقطاب التفوق .. وحضور كبير من ابناء القبيلة اللذين شرفوا هذا الحفل .. فكان درة في جبين التاريخ .. زان تلك القاعة الحشد الكبير من ابناءها ..